نتيجة للضغط الدبلوماسي الساحق من الأمم المتحدة، الذي روجت له البرتغال منذ أواخر السبعينيات وأيضًا من قبل الولايات المتحدة وأستراليا في التسعينيات، دخلت قوة حفظ السلام الدولية (إنترفيت) التي أقرتها الأمم المتحدة بقيادة أستراليا إلى تيمور الشرقية، وتم إطلاق سراح غوسماو أخيرًا. عند عودته إلى موطنه تيمور الشرقية، بدأ حملة للمصالحة وإعادة البناء.