في 26 سبتمبر 2018، كشف فيسبوك النقاب عن أوكيولوس كويست. تم الكشف عنه في الأصل كنظير متطور لـ أوكيولوس جو، وجزء من هدف للوصول إلى مليار مستخدم للVR "في ار". على غرار أوكيولوس جو، فإنه يستخدم أجهزة محمولة مدمجة تعمل بنظام تشغيل يعمل بنظام أندرويد، بما في ذلك نظام سنابدراجون 835 على الرقاقة، و 64 أو 128 جيجابايت من التخزين الداخلي. يستخدم كويست شاشات "الصمام الثنائي العضوي الباعث للضوء" OLED بدقة 1600 × 1440 لكل عين وتعمل بسرعة 72 هرتز. وهي تدعم وحدات تحكم أوكيولوس تاتش عبر نظام تتبع الحركة "من الداخل إلى الخارج" المعروف باسم "أوكيولوس انسايت"، والذي يتكون من سلسلة من الكاميرات المدمجة في سماعة الرأس. تم إعادة تصميم وحدات التحكم لتعمل بشكل صحيح مع انسايت. وهو يدعم الألعاب والتطبيقات التي يتم تنزيلها عبر متجر أوكيولوس، مع عناوين تشغيل منقولة مثل بيت سيبر و روبو ريكول. كما أنه يدعم النظام الأساسي متعدد اللاعبين وعمليات الشراء المشتركة بين الكمبيوتر الشخصي و كويست. صرح فيسبوك بأنهم سيفرضون معايير أكثر صرامة للمحتوى والجودة للبرامج الموزعة لـ كويست من منصاتها الأخرى، بما في ذلك مطالبة المطورين بالخضوع لفحص مسبق لمفاهيمهم لإثبات "الجودة والنجاح المحتمل في السوق".
في 26 سبتمبر 2018، كشف فيسبوك النقاب عن أوكيولوس كويست. تم الكشف عنه في الأصل كنظير متطور لـ أوكيولوس جو، وجزء من هدف للوصول إلى مليار مستخدم للVR "في ار". على غرار أوكيولوس جو، فإنه يستخدم أجهزة محمولة مدمجة تعمل بنظام تشغيل يعمل بنظام أندرويد، بما في ذلك نظام سنابدراجون 835 على الرقاقة، و 64 أو 128 جيجابايت من التخزين الداخلي. يستخدم كويست شاشات "الصمام الثنائي العضوي الباعث للضوء" OLED بدقة 1600 × 1440 لكل عين وتعمل بسرعة 72 هرتز. وهي تدعم وحدات تحكم أوكيولوس تاتش عبر نظام تتبع الحركة "من الداخل إلى الخارج" المعروف باسم "أوكيولوس انسايت"، والذي يتكون من سلسلة من الكاميرات المدمجة في سماعة الرأس. تم إعادة تصميم وحدات التحكم لتعمل بشكل صحيح مع انسايت. وهو يدعم الألعاب والتطبيقات التي يتم تنزيلها عبر متجر أوكيولوس، مع عناوين تشغيل منقولة مثل بيت سيبر و روبو ريكول. كما أنه يدعم النظام الأساسي متعدد اللاعبين وعمليات الشراء المشتركة بين الكمبيوتر الشخصي و كويست. صرح فيسبوك بأنهم سيفرضون معايير أكثر صرامة للمحتوى والجودة للبرامج الموزعة لـ كويست من منصاتها الأخرى، بما في ذلك مطالبة المطورين بالخضوع لفحص مسبق لمفاهيمهم لإثبات "الجودة والنجاح المحتمل في السوق".