في 28 يوليو 2016 ، قدم لولا التماساً من 39 صفحة إلى لجنة حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة يحدد الانتهاكات المزعومة للسلطة. ويدعي الالتماس أن "لولا ضحية لسوء استخدام السلطة من قبل القاضي، بتواطؤ المدعين العامين ووسائل الإعلام". كان الالتماس هو الأول على الإطلاق ضد البرازيل التي صادقت علي بروتوكول اللجنة في عام 2009.
في 28 يوليو 2016 ، قدم لولا التماساً من 39 صفحة إلى لجنة حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة يحدد الانتهاكات المزعومة للسلطة. ويدعي الالتماس أن "لولا ضحية لسوء استخدام السلطة من قبل القاضي، بتواطؤ المدعين العامين ووسائل الإعلام". كان الالتماس هو الأول على الإطلاق ضد البرازيل التي صادقت علي بروتوكول اللجنة في عام 2009.