أنجلينا جولي
المستنير
كمبوديا
شاهدت جولي لأول مرة آثار الأزمة الإنسانية أثناء تصوير لارا كروفت: تومب رايدر (2001) في كمبوديا التي مزقتها الحرب، وهي تجربة عزت إليها لاحقًا أنها جلبت لها فهمًا أكبر للعالم. عند عودتها إلى الوطن، اتصلت جولي بالمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين للحصول على معلومات حول بؤر التوتر الدولية. لمعرفة المزيد عن الظروف في هذه المناطق، بدأت بزيارة مخيمات اللاجئين حول العالم.