في الأشهر التي أعقبت ترقيتها، قامت جولي بأول زيارة لها كمبعوثة خاصة - الثالثة لها بشكل عام - إلى الإكوادو، حيث التقت باللاجئين الكولومبيين، ورافقت غوتيريش في جولة لمدة أسبوع في الأردن ولبنان وتركيا والعراق، لتقييم وضع اللاجئين من سوريا المجاورة.