في ذلك الوقت، كان روستون يعمل في شركة تجارية، ولكن بعد فترة وجيزة من الزواج، انتقل الزوجان إلى أوروبا، حيث بدأ العمل في شركة قروض؛ يقال إن تجار القصدير ماكلين وواتسون وكامبني في لندن ثم بروكسل.