في عام 1992، لم يتمكن تابي من دفع فوائد القرض. فكلف بنك كريدي ليونيه ببيع اديداس، ومن ثم حول البنك الديون المستحقة إلى أسهم للشركة، وهذا أمر غير معتاد في الممارسات المصرفية السائدة في فرنسا.