قامت السفينة البحرية البريطانية "إتش إم إس كاليبسو" بإجلاء عائلة الأمير أندرو، ونقل فيليب إلى بر الأمان في كوخ مصنوع من صندوق فواكه.
ذهبت عائلة فيليب إلى فرنسا، حيث استقروا في ضاحية سان كلاود في باريس في منزل أعارته لهم عمته الثرية، أميرة اليونان والدنمارك.