أحد العوامل الرئيسية التي ساهمت في تحويل روسيا من بلد في حالة اضطراب إلى بلد في حالة تمرد كان "الأحد الدموي".
فُقد الولاء للقيصر نيكولاس الثاني عندما أطلق جنوده النار على أشخاص بقيادة جورجي جابون في 22 يناير 1905، الذين كانوا يحاولون تقديم عريضة إلى القيصر.