في عام 1961، حاولت مدينة فيلادلفيا وتجارها تحسين الظروف، وأوصى خبير العلاقات العامة بإعادة تسمية الأيام، "الجمعة الكبيرة" و"السبت الكبير"؛ ولكن سرعان ما تم نسيان هذه الشروط.