بحلول بداية القرن الثالث، أثبتت روما نفسها كقوة رئيسية في إيطاليا، لكنها لم تتعارض بعد مع القوى العسكرية المهيمنة في البحر الأبيض المتوسط: قرطاج والممالك اليونانية.