بحلول منتصف عام 1916، دمرت الحرب لمدة عامين الاقتصاد الروسي. فقد تسبب في حدوث ركود في الإنتاج الزراعي، وأثار مشاكل في شبكة النقل، وغذى تضخم العملة، وخلق نقصًا حادًا في الغذاء والوقود في المدن.