في اليوم التالي عبرت العراق الحدود بقوة وتقدمت إلى إيران في ثلاث هاجمات متزامنة على جبهة نحو 400 ميل (644 كم).
وكان الغرض من الغزو، وفقا لصدام، هو أن يحد إلى حد كبير من حركة الخميني، وإحباط محاولاته لتصدير ثورته الإسلامية إلى العراق ودول الخليج العربي.