ورد صدام بشن هجمات كيماوية على المواقع الإيرانية على طول الطريق السريع وببدء "حرب المدن" الثانية بحملة جوية وصاروخية ضد عشرين إلى ثلاثين مركزًا إيرانيًا سكانيًا بما في ذلك طهران.