في عام 1842، انضمت العائلة الي الاب في المدينة. أصبح والديه اثرياء، وتمكنوا من إرسال نوبل إلى مدرسين خصوصيين وتفوق الصبي في دراسته، خاصة في الكيمياء واللغات، وكان طليق في اللغة الإنجليزية والفرنسية والألمانية والروسية.