قام ميلارد بعمل الألبوم الثاني من ألبوماته الترانيم لأنه أدرك أن الكنيسة التي كان يحضرها لم تغني الهايمند، وأراد أن يكون لأطفاله الهايمند كجزء من حياتهم.