رفض اثنان من الحائزين جائزة نوبل طواعية. في عام 1964، مُنح جان بول سارتر جائزة الأدب لكنه رفض، قائلاً: "يجب على الكاتب أن يرفض السماح لنفسه بأن يتحول إلى مؤسسة، حتى لو حدث ذلك في أفضل شكل".