كانت الهزيمة الكارثية في معركة ستالينجراد (فبراير 1943) من الأمور التي يصعب عرضها على الجمهور الألماني ، الذين سئم بشكل متزايد من الحرب ومتشككين في إمكانية الفوز بها.