لضمان هذا الدعم الاقتصادي، ذهب بيكر في رحلة استغرقت 11 يومًا إلى تسع دول في سبتمبر 1990، والتي أطلقت عليها الصحافة اسم "رحلة كأس القصدير".
كانت المحطة الأولى هي المملكة العربية السعودية، التي كانت قد منحت بالفعل قبل شهر الإذن للولايات المتحدة لاستخدام منشآتها.