عقدت المناقشات في جدة، المملكة العربية السعودية، بوساطة نيابة عن جامعة الدول العربية من قبل الرئيس المصري حسني مبارك، في 31 يوليو ودفعت مبارك للاعتقاد بإمكانية إقامة مسار سلمي.