في 9 أبريل 1989 هاجمت القوات المتظاهرين. وقتل نحو 20 شخصا وجرح أكثر من 200. أدى هذا الحدث إلى تطرف السياسة الجورجية، مما دفع الكثيرين إلى استنتاج أن الاستقلال كان أفضل من استمرار الحكم السوفيتي.