بعد تخرجها من مدرسة ثانوية غير نظامية، عملت كوكيل سفريات لمدة 15 عامًا وأصبحت فيما بعد اما بدوام كامل. ثم أسست مؤسسة روبي بريدجز عام 1999 لتعزيز "قيم التسامح والاحترام وتقدير جميع الاختلافات". ووصفت مهمة المجموعة قائلة: "العنصرية مرض للكبار وعلينا التوقف عن استخدام أطفالنا لنشره".