خلال الأسابيع العديدة التالية، ركزت وسائل الإعلام عليه بشدة باعتباره الجاني المفترض، واصفة إياه بمصطلح غامض "شخص موضع اهتمام"، وغربلة حياته لمطابقة ملف تعريف "مفجر وحيد" الذى تم تسريبه وكان مكتب التحقيقات الفيدرالي قد استخدمه.