تم الاتفاق على حزمة إنقاذ ثانية بأكثر من 100 مليار يورو على مدار بضعة أشهر من أكتوبر 2011، وخلال ذلك الوقت تم إجبار باباندريو (رئيس الوزراء اليوناني) على ترك منصبه.