علمت أجهزة الأمن الكوبية أن الغزو كان قادمًا، عبر شبكة استخباراتها السرية الواسعة. ومع ذلك، قبل أيام من الغزو، نُفِّذت أعمال تخريبية متعددة، مثل حريق إل إنكانتو، وهو حريق متعمد في متجر متعدد الأقسام في هافانا في 13 أبريل أسفر عن مقتل عامل متجر واحد.