بعد 18 يوليو 1936 ، تولى فرانكو قيادة 30,000 جندي من الجيش الإسباني لأفريقيا. تميزت الأيام الأولى من التمرد بالحاجة الجادة للسيطرة الآمنة على المحمية المغربية الإسبانية. من ناحية كان على فرانكو أن يكسب دعم السكان الأصليين وسلطاتهم (الاسمية) ، ومن ناحية أخرى كان عليه ضمان سيطرته على الجيش.