في عام 2009، ذكرت مجلة "إيكونوميست" بناءً على تقرير مُسرب أن كريستوفر هيل والجنرال ريموند تي أوديرنو (أكبر اثنين من كبار المسؤولين الأمريكيين في بغداد في ذلك الوقت) التقيا بسليماني في مكتب الرئيس العراقي جلال طالباني، لكنهما انسحبا، القصة بعد أن نفى هيل وأوديرنو وقوع الاجتماع.