بعد هجمات 11 سبتمبر / أيلول 2001، سافر المسؤول البارز في وزارة الخارجية الأمريكية رايان كروكر إلى جنيف للقاء دبلوماسيين إيرانيين كانوا تحت إشراف سليماني بغرض التعاون لتدمير طالبان.