في خطابه الذي ألقاه في افتتاح البرلمان في فبراير 1835، بعد انتهاء الانتخابات العامة في ذلك العام، أكد الملك للأعضاء أن الحريق كان عرضيًا، وسمح للبرلمان بوضع "خطط لإقامته الدائمة". أنشأ كل بيت لجنة وتبع ذلك نقاش عام حول الأنماط المقترحة.