بعد عامين انتقلوا أولاً إلى ريدجو كالابريا ثم إلى بيستويا وريجيو إيميليا. اعتاد كوبي على أسلوب حياته الجديد وتعلم التحدث باللغة الإيطالية بطلاقة. كان مغرمًا بشكل خاص بريجيو إميليا، التي اعتبره مكانًا محبًا وحيث كانت أفضل ذكريات طفولته.