قبل تقاعده في عام 2015، بعد 28 عامًا من الخدمة، تعرض بيلنجتون "لضغوط" كأمين مكتبة في الكونغرس.
جاء ذلك في أعقاب تقرير مكتب المساءلة الحكومية الذي كشف عن "وجود بيئة عمل تفتقر إلى الرقابة المركزية" وانتقد بيلنجتون "لتجاهله الدعوات المتكررة لتوظيف مسؤول معلومات رئيسي، كما يقتضي القانون".