By Codenteam
عاد نابليون إلى باريس ووجد أن كلا من الهيئة التشريعية والشعب قد انقلبوا ضده. بعد أن أدرك أن موقفه كان لا يمكن الدفاع عنه، تنازل في 22 يونيو لصالح ابنه.