بعد عامين من توقيع عقد تسلا، كانت شركة "وستنجهاوس اليكتريك" في مأزق. أثار الانهيار الوشيك لبنك بارينجز في لندن حالة من الذعر المالي عام 1890، مما دفع المستثمرين إلى طلب قروضهم لشركة "وستنجهاوس اليكتريك".