في يوليو 2001، التقى عطا بن الشيبة في إسبانيا، حيث نسقا تفاصيل المؤامرة، بما في ذلك الاختيار النهائي للهدف.
كما نقل بن الشيبة رغبة بن لادن في تنفيذ الهجمات في أسرع وقت ممكن.
تلقى بعض الخاطفين جوازات سفر من مسؤولين سعوديين فاسدين من أفراد عائلاتهم، أو استخدموا جوازات سفر مزورة للدخول.