في عام 2010، قام فريق من علماء الأنثروبولوجيا وعلماء الآثار بالبحث عن رفات بشرية ومتعلقات شخصية في مكب نفايات فريش كيلز، حيث تم العثور على 72 رفات بشرية أخرى، ليصل إجمالي الرفات التي تم العثور عليها إلى 1845.
يستمر تحديد سمات الحمض النووي في محاولة للتعرف على المزيد من الضحايا.