أبرمت اتفاقيات جنيف لعام 1954 بين فرنسا وفييت مينه، مما سمح لقوات الأخيرة بإعادة تجميع صفوفها في الشمال بينما استقرت الجماعات المناهضة للشيوعية في الجنوب.