في 28 مارس، قرر الحد من قصف المنطقة وأرسل مذكرة إلى الجنرال إسماعيل لرؤساء هيئة الأركان: لا يزال تدمير دريسدن يمثل استفسارًا جادًا ضد سلوك قصف الحلفاء ..... أشعر بالحاجة إلى تركيز أكثر دقة على الأهداف العسكرية ..... بدلاً من مجرد أعمال الإرهاب والتدمير الوحشي، مهما كان ذلك مثيرًا للإعجاب.