كان الشاهد التالي هو الجنرال ويليام ت. شيرمان، الذي شهد أن الرئيس جونسون عرض تعيين شيرمان لخلافة ستانتون كوزير للحرب من أجل ضمان إدارة القسم بشكل فعال.
أكد شيرمان بشكل أساسي أن جونسون أراده فقط أن يدير القسم وليس تنفيذ التوجيهات إلى الجيش التي من شأنها أن تتعارض مع إرادة الكونجرس.