منذ انتقالهم إلى أنجليه حتى وفاة زوجته في عام 1939، عاش سترافينسكي حياة مزدوجة، حيث قسم وقته بين عائلته في أنجليه، وفيرا في باريس وفي جولة. وبحسب ما ورد تحملت كاتيا خيانة زوجها "بمزيج من الشهامة والمرارة والرحمة".