في عام 1990، بدأ الجيش في تسليح المدنيين بأسلحة مثل المناجل، وبدأ تدريب شباب الهوتو على القتال، رسميًا كبرنامج "للدفاع المدني" ضد تهديد الجبهة الوطنية الرواندية، ولكن هذه الأسلحة استخدمت لاحقًا في تنفيذ الإبادة الجماعية.