تنازل لودفيج الأول لصالح ابنه الأكبر ماكسيميليان الثاني
الخميس 16 مارس 1848 أوروبا الوسطى (بافاريا الحالية، ألمانيا)
حاول لودفيج إجراء بعض الإصلاحات الطفيفة لكنها أثبتت أنها غير كافية لقمع عاصفة الاحتجاجات.
في 16 مارس 1848، تنازل لودفيج الأول عن العرش لابنه الأكبر ماكسيميليان الثاني. واشتكى لودفيغ من أنه "لم يعد بإمكاني الحكم، ولم أرغب في التخلي عن سلطاتي".