في 29 سبتمبر، بعد شهر من الهجوم، خرج بولسونارو من المستشفى وعاد إلى منزله في ريو دي جانيرو. لكن حالته حالت دون عودته إلى مسار الحملة الانتخابية لما تبقى من الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية.