بعد سنوات من التحقيق، بمشاركة العديد من وكالات إنفاذ القانون بما في ذلك مكتب التحقيقات الفيدرالي، لم يتوصل المسؤولون إلى نتيجة نهائية بشأن مصير هوفا ومن المتورط.