واعطت اهتماماً خاصاً لكوسوفو ، بحجة أن صرب كوسوفو يتعرضون "للإبادة الجماعية الجسدية والسياسية والقانونية والثقافية" في "حرب مفتوحة وشاملة" استمرت منذ ربيع عام 1981.