في 11 فبراير، عيّن الخميني مهدي بازركان رئيساً مؤقتاً للوزراء، مطالباً "بما أنني عينته، يجب ان يُطاع". وحذر من أنها "حكومة الله"، وأن العصيان ضده أو ضد بازركان يعتبر "تمردًا على الله".