تعاونت باركس مع أعضاء رابطة العمال السود الثوريين وجمهورية نيو أفريكا في زيادة الوعي بانتهاكات الشرطة أثناء النزاع. عملت في "محكمة الشعب" في 30 أغسطس / آب 1967 ، للتحقيق في مقتل ثلاثة شبان على يد الشرطة خلال انتفاضة ديترويت عام 1967 ، فيما عُرف بحادثة موتيل الجزائر.