في اليوم السابق لترك منصبه في يناير 2001، وافق كلينتون، في ما يرقى إلى صفقة الإقرار بالذنب، على تعليق لمدة خمس سنوات لرخصته القانونية في أركنساس ودفع غرامة قدرها 25,000 دولار كجزء من اتفاق مع المستشار المستقل روبرت راي إنهاء تحقيقه دون توجيه أي تهم جنائية بالحنث باليمين أو عرقلة سير العدالة.