في يونيو 1921، أعلنت العصبة قرارها: أن تظل الجزر جزءًا من فنلندا، ولكن مع ضمان حماية سكان الجزر، بما في ذلك نزع السلاح. مع اتفاق السويد المتردد، أصبح هذا أول اتفاق دولي أوروبي يُبرم مباشرة من خلال العصبة.