بعد وفاة أنتوني في عام 1826، تم إعطاء دوغلاس إلى لوكريشيا أولد زوجة توماس أولد، والتي أرسلته بدورها لخدمة هيو أولد شقيق زوجها في بالتيمور.
كانت لوكريشيا عنصرا أساسية في تكوين هويه و خبرات دوغلاس، وكان لها اهتمام خاص بدوغلاس منذ أن كان طفلاً ، حيث أرادت أن تمنحه حياة أفضل.