أدى التدخل الروسي في القرم في عام 2014 إلى إدانة شديدة من دول الناتو وإنشاء قوة "رأس حربة" جديدة قوامها 5000 جندي في قواعد في إستونيا وليتوانيا ولاتفيا وبولندا ورومانيا وبلغاريا.